فارس أحلامك بخيل.. كيف تكتشفين ذلك قبل الزواج؟
فارس أحلامك بخيل، ولكن كيف تكتشفين ذلك قبل الزواج؟، هذا ما سوف تدعوكِ لهلوبة للتعرف على علاماته، فدائمًا ما يشتكي الرجال من تبذير النساء وحاجتهن للكثير من المال لتلبية مطالبهن المختلفة، ولكن في بعض الأوقات تكون هذه طريقة لكي يبرر بها الرجل بخله ورغبته في إدخار المال طوال الوقت، فإذا كنتِ تريدين التأكد من طباع خطيبك الحقيقية وهل هو بخيل حقًا أم لا، فتعرفي مع لهلوبة على صفات الرجل البخيل.
5 علامات تكشف بخل فارس أحلامك قبل الزواج منه:
1- يوهمك أن المال لا يجلب السعادة:
كثير من الرجال يحاولون إقناع الآخرين بأن المال ليس له علاقة بالسعادة، وبهذه الطريقة يستطيعون التقليل من طلب المال منهم، ومع أنه فعلًا لا يشتري السعادة إلا أنه الطريق لحياة مريحة وأكثر أمانًا، فإذا كان شريك حياتك يحاول إقناعك بغير هذا فاعلمي إذًا أنه يتهرب من طلباتك ليس أكثر.
2- لا يدفع بقشيش:
الرجل البخيل يفكر دائمًا أن المال الذي يستطيع توفيره هو مال استطاع أن يكسبه، لهذا فهو دائمًا لا يملك الرغبة في دفع أموال لن يستفيد منها بشكل مباشر، كعدم دفعه للبقشيش، سواء أكان ذلك في المطاعم أو الكافيهات، وهذه علامة سيئة جدًا تدل على بخله، وتساعدك على معرفة هذه الحقيقة.
لحياة زوجية تدوم طويلًا أسهل طرق التغلب على المشاكل
3- يدعوكِ لدفع حساب طعامك:
إذا طلب منك شريك حياتك أن تتقاسمي معه ثمن تناول الطعام في مطعم ما مثلًا، فهذه أيضًا علامة مهمة على أنه شخص بخيل بشكل مرضي، وعلى الرغم من إحتمالية أن يكون فعله لذلك من إيمانه بالمساوة بين الرجل والمرأة، فعليك التأكد من ذلك، وإذا لم يكن من باب المساواة فهو مجرد شخص بخيل.
4- لا يدعوكِ لتناول الطعام في الخارج:
الرجل البخيل يبحث دائمًا عن بدائل لكي يوفر بها أمواله قدر استطاعته، وقد لا يأكل لكي يوفر ما لديه من مال، لهذا فإذا كان لا يدعوكِ لتناول الطعام في الخارج أو شرب القهوة في أحد الأماكن، فهذه علامة مهمة جدًا على بخله.
5- يطلب منك تقريرًا عن نفقاتك:
بصرف النظر إذا كنتِ تعملين أم لا، فأنتِ لكِ كل الحق في أن تنفقي المال بدون إذن مسبق منه، الشيء الوحيد الذي يجب أن تأخذي فيه قرار معه، هو قرار الشراء نفسه، خصوصًا إذا كانت لشيء مكلف أو مهم، لكن إذا طلب منك تقريرًا دائمًا عن المال الذي أنفقتيه، فيجب أن تعرفي أن هذه علامة على أنه شخص بخيل جدًا.
موضوعات متعلقة:
دليلك الشامل للتعامل مع الخطيب الغيور وسريع الغضب