بعد زيارتها لمصر وتألقها أمام الأهرامات.. من هي ملكة الدنمارك التي تصدرت التريند؟

الأربعاء , 5 نوفمبر 2025 ,1:06 م
بعد زيارتها لمصر وتألقها أمام الأهرامات من هي ملكة الدنمارك التي تصد

تصدّر اسم ماري إليزابيث دونالدسون، ملكة الدنمارك، مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث خلال الساعات الماضية، بعد تألقها في جلسة تصوير مبهرة أمام الأهرامات، ضمن زيارتها الرسمية إلى مصر التي شملت جولة في المتحف المصري الكبير وعدداً من المواقع الأثرية.

وفيما يلي من لهلوبة، أبرز المعلومات عن الملكة ماري إليزابيث.

 

من هي ملكة الدنمارك التي تصدرت التريند؟


الاسم الكامل: ماري إليزابيث دونالدسون.

تاريخ الميلاد: 5 فبراير 1972.

الأصل: والدها اسكتلندي ووالدتها أسترالية.

أصبحت ملكة الدنمارك القرينة في 14 يناير 2024 بعد تنازل الملكة مارجريت الثانية عن العرش لصالح ابنها الملك فريدريك العاشر.

 


التقت بالأمير فريدريك عام 2000 أثناء حضورها الأولمبياد الصيفية في سيدني.

تزوجا في 14 مايو 2004 في كاتدرائية كوبنهاجن.


أنجبا أربعة أبناء: الأمير كريستيان، والأميرة إيزابيلا، الأمير فنسنت، والأميرة جوزفين.

 


تمثل النظام الملكي الدنماركي في عدد من الفعاليات الدولية.

راعية لأكثر من 30 منظمة خيرية، من أبرزها:

صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA).

المكتب الإقليمي الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية.

المجلس الدنماركي للاجئين.

 

أسست في عام 2007 منظمة مؤسسة ماري، التي تهتم بالقضايا الاجتماعية وتكافؤ الفرص، وحازت على عدة جوائز تقديراً لمبادراتها الإنسانية.

 

1974: بدأت تعليمها الابتدائي في مدرسة كلير ليك سيتي بولاية تكساس الأمريكية، حيث كان والدها يعمل في مركز جونسون للفضاء.

1975 – 1977: انتقلت مع عائلتها إلى ساندي باي – تسمانيا.

1978 – 1983: درست في مدرسة وايميا هايتس الابتدائية.

1984 – 1987: التحقت بـ مدرسة تارونا الثانوية.

1988 – 1989: أكملت تعليمها الثانوي في كلية بهوبارت.

1990 – 1994: درست في جامعة تسمانيا، وتخرجت بـ بكالوريوس في التجارة والحقوق عام 1995.

1994 – 1996: التحقت ببرنامج الدراسات العليا، وحصلت على شهادات في الإعلان والتسويق المباشر من أستراليا.

 


درست اللغة الفرنسية خلال مرحلتها الثانوية.

2002: عملت معلمة لغة إنجليزية في باريس أثناء فترة خطوبتها للأمير فريدريك.

بعد انتقالها إلى الدنمارك، التحقت بـ مدرسة دراساتسكولين للغات في كوبنهاجن عام 2003 لتعلم اللغة الدنماركية قبل الزواج.

 


جاءت زيارة الملكة ماري إلى مصر ضمن جولة ثقافية تهدف إلى تعزيز العلاقات الدبلوماسية والثقافية بين البلدين.

قامت بجولة في المتحف المصري الكبير ومنطقة الأهرامات.

وخطفت الأنظار في جلسة تصوير ملكية أمام الأهرامات نشرتها الصفحة الرسمية للديوان الملكي الدنماركي.

عبرت عن إعجابها بالحضارة المصرية العريقة ووصفت الزيارة بأنها “تجربة ملهمة لن تُنسى”.

 

وقد لاقت الصور والفيديوهات تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، وأشاد المتابعون بـ أناقة الملكة ماري وبساطتها خلال زيارتها لمصر، واعتبر كثيرون الزيارة رسالة دعم للسياحة المصرية، خاصة مع ظهورها في لقطات مميزة أمام أهرامات الجيزة.